فُجعت مدينة عكا، اليوم الاربعاء ، بوفاة المأسوف على شبابه الشاب راني صالح إسعيد 45 عامًا وذلك إثر مرض عضال لم يمهله طويلاً. 
يذكر أن المأسوف على شبابه كان لديه مركز لعلاج النطق والسمع ويعتبر من أضخم المراكز بالبلاد ، وعَرف راني بسيرته الحسنة ودماثة أخلاقه، ووقع خبر وفاته كالصاعقة على عائلته وأصدقائه وكل من عرفه.
وسيشيّع جثمانه الطاهر اليوم بعد صلاة العصر من جامع الجزار إلى مثواه الأخير في مقبرة المدينة .
هذا وتقديم واجب العزاء في بيت أهل الفقيد شارع( דוד נוי 62 ) في عكا الجديدة .
رحم الله الفقيد واسكنه فسيح جناته أنا لله وأنا اليه راجعون.