القائمة العربية الموحدة :
هذه الجهات اليسارية بدأت بمحاربة الموحدة بعد دعوتها لعدم دعم قوانين الشواذ التي تضعها أحزاب اليسار في أعلى سلم أجندتها
أكدت القائمة العربية الموحدة أن "هناك جهات في اليسار الإسرائيلي تموّل معاهد استطلاع وأبحاث لضرب القائمة العربية الموحدة وإرادة الناخب العربي عبر استطلاعات مزيّفة وكاذبة."
وتشير الموحدة إلى أن "هذه الجهات اليسارية بدأت بمحاربة الموحدة بعد دعوتها لعدم دعم قوانين الشواذ التي تضعها أحزاب اليسار في أعلى سلم أجندتها، وبعد دعوة الموحدة لتشكيل قوة عربية مستقلة، لا تكون بجيب اليسار ولا اليمين، بعد أن كان العرب لسنوات عديدة ينضوون تحت معسكر اليسار دون أي مردود لتحسين أوضاعهم".
وفي نفس السياق كشف الصحفي حاييم لفينسون عبر مقال نشره في صحيفة وموقع هآرتس هذا الأسبوع بتاريخ 23/2/2021 أن مُستطلع الآراء، مانو جيفاع، الذي يجري استطلاعات الرأي للقناة 12 الإسرائيلية، يعمل بتضارب مصالح تام مع حزب "كحول لفان" في ال انتخابات دون الإعلان عن ذلك بخلاف القواعد المهنية والأخلاقية المتعبة. حيث أنه من اللافت أن القناة 12 دائمًا تعطي كحول لفان نتائج أعلى من بقية القنوات، وتعطي الموحدة نتائج منخفضة جدًا بشكل غير منطقي لكل متابع للمشهد والواقع.
وكانت الموحدة قد كشفت قبل ذلك قيام معاهد استطلاعات باللعب في صيغة الأسئلة الموجهة للمستطلعين العرب لضرب الموحدة، مثل ذكر اسم "راعام" بدل القائمة العربية الموحدة، واسم " محمود عباس " بدل "منصور عباس".
وقالت الموحدة: "انظروا من حولكم إلى قوّة الموحّدة وتأييد الناس الواضح لها، فهذا هو الاستطلاع الحقيقي!".

إقرا ايضا في هذا السياق:
- الموحدة: نتنياهو اتصل هاتفيًا بمنصور عباس وتحدثا حول القضايا السياسية الراهنة
- نتنياهو: لسنا بحاجة إلى القائمة الموحدة - نحن بحاجة إلى انتخابات مباشرة لتشكيل حكومة
- الموحدة: لسنا في جيب أحد وكل من شكك أخذ الجواب بالتصويت على تشكيلة اللجنة المنظمة
- غنايم: أنا جزء لا يتجزأ من الموحدة الحزب العربي الأكبر ومن يتمنى لنا الخلافات فليخيّط بغير مسلة
- الموحدة: قائمتنا هي من اختارت تركيبة اللجنة التنظيمية التي تريدها لتبقيها بيضة القبان
- الموحدة تدعم قرار الليكود حول تشكيل اللجان التنظيمية للكنيست وترفض اقتراح كتلة التغيير
- ماذا بعد؟ انحراف الموحدة وتخبط المشتركة| بقلم: الكاتب والمحلل د. رائف حسين
- اليوم: رئيس الدولة يعلن عن المرشّح لتشكيل الحكومة - المشتركة والموحدة امتنعتا عن التوصية
- الموحدة تقرر عدم التوصية على أي مرشح وتؤكد ان الباب سيبقى مفتوحًا أمام كل من يريد التعاون معهم
- معهد ستات نت: القائمة العربية الموحدة القوة الأكبر بفارق كبير ودعم جارف لنهجها