نشرت عائلة الخطيب صورا فيها اثار الإعتداء على ابنها المقدسي عبدو الخطيب الذي توفي قبل يومين داخل السجن، حيث اعتقل قبل ايام وهو سالما وخرج ميتاً.
المرحوم عبدو الخطيب
وقالت العائلة:" اثار الإعتداء تؤكد بان ابننا تعرض لإعتداء وحشي حتى الموت، فهو كان معافى وغير مصاب، والصور تظهر فيها اصابات شديدة".
واضافت العائلة:" يجب التحرك فورا من اجل الكشف عن وجوه المجرمين الذين قتلوه، فمثل هذه الحادثة لا يمكن تمريرها مر الكرام".
الصور التي نشرتها العائلة