أضْحَى الانتَرنِتُ وسيلةً للتواصُلِ مَعَ اللهِ القُدُّوسِ السَّلامْ
أكْتُبُ لَهُ عَلَى الحَاسُوبِ قَصائِدِي الرُوحَانيةِ بأجْمَلِ الكلامْ
مُناجِيًا إيَّاهُ هذهِ الأيامِ أنْ يُوقِفَ الحَرْبَ وأنْ يبْعَثَ السّلامْ
حياتُنَا فِي ظُروفِ هذه الحَرْبِ صارَت مَرارًا زُهْدًا وَظَلامْ
ليتَ القَتْلَ يَنْتَهِي فِي غَزَةَ وَلُبْنَانَ والضفّةِ حيْثُ الخِصَامْ
لَيْسَ لَنا سِوى اللهَ أنْ يَمْنَعَ العُنْفَ هنا وَحَتَّى فِي أمِسْتِرْدامْ
العالَمُ كُلّهُ في انحِطاطٍ يسِيرُ نَحْوَ الهَاوِيَة والأسْوَأُ باتَ لَقُدَّامْ