عززت قوات الشرطة تواجدها في محيط منزل رئيس مجلس كفرمندا، علي زيدان، إثر تلقيه تهديدات مباشرة. الخطوة جاءت بعد تصريحات زيدان التي أكد فيها التزامه بمكافحة العنف والجريمة في البلدة، مشددًا على أن كل من يعتدي على كفرمندا وأهلها “سيدفع ثمنًا باهظًا”.
زيدان، الذي وصف حماية البلدة بأنها “أولوية قصوى”، أشار إلى أن جهوده ستبقى مركّزة على ضمان الأمن والاستقرار، مهما كانت التحديات. التوترات تأتي في وقت تشهد فيه كفرمندا تصاعدًا في حوادث العنف والجريمة، وسط دعوات متزايدة من السكان لاتخاذ إجراءات صارمة.