الأكثر قراءةهذا الأسبوع
آخر تعديل: الجمعة 20 / سبتمبر 08:01

رد التحالف الوطني الديموقراطي

كل العرب
نُشر: 20/04/09 09:10

* لقد آن الأوان لهذه المسخرة أن تتوقف وآن له الأوان أن يسلم بالأمر الواقع أن في هذه البلد طائفة لا تنام على حقها..

* فشل فشلاً ذريعاً في ادارة المجلس الذي وصل به الى شفير الهاوية بتخصيص العام وارضاء المقربين..


اصدر التحلف الوطني الديموقراطي في عرابة ردا على منشور الرئيس السابق عمر نصار- بعد اعلان وزارة الداخلية اعادة الانتخابات المحلية في مجلس عرابة المحلي - وجاء في نص البيان الذي وصلت نسخة منه الى موقع العرب:

1. نعشق التين والزيتون الذي هو شعارنا، ولكن عشقنا لله أكبر... ولا يجوز بأي حال القسم بغير الله. قال عليه الصلاة والسلام: " من حلف بغير الله فقد أشرك"  رواه أحمد والترمذي
2. يعتقد الرئيس المعزول واهماً ان الهبوط الى هذا الحضيض من لغة التهجم والاتهامات قد يمكنه من أن يبيع الناس ما لم يقدر على بيعه للمحكمة. نأمل أن تكون هذه آخر محاولاته البائسة. لقد آن الأوان لهذه المسخرة أن تتوقف وآن له الأوان أن يسلم بالأمر الواقع أن في هذه البلد طائفة لا تنام على حقها الذي لا يصيبه التقادم، وقد استردت في وضح النهار ما سُلب منها في دياجير الظلام، وقُضي الأمر.
3. نحن لا نكفر أحداً ولا نخون أحداً... وأهلنا يعرفون حق المعرفة من هم أصحاب سياسة التخوين والتكفير الذين نصبوا أنفسهم ولاة أمر يبيعون صكوك الوطنية والإيمان بمئة صوت أو يزيد. أما عن قولهم أن الآية التي تلاها الأخ علي عاصلة كانت تكفيراً لهم فهذا من باب تحريف الكلِم عن مواضعه لحاجات مشبوهة في أنفسهم. فقد تُليت الآية في سياق الدعوة الى التراحم فيما بيننا، نحن أمة محمد. ولا يمكن أعتبارها تكفيراً الا لمن شاء أن يستثني نفسه من الذين آمنوا مع محمد صلوات الله وسلامه عليه، وذالك شأنه.


الرئيس الاسبق عمر نصار

4. لقد سئمت عرابة اجترار قضية التوظيفات الكاذبة التي قالوا عنها 70...ثم 117.. والآن 120.. ومن يدري الي أين يصل الرقم! تماماً كالدين الذي قالوا عنه مليونين ثم أصبح 5 ملايين ثم 7 ملايين.. وما زال الرقم يزيد!
5. ان الرئيس المعزول هو آخر من يتكلم عن النجاح، بعد أن فشل فشلاً ذريعاً في ادارة المجلس الذي وصل به الى شفير الهاوية بتخصيص العام وارضاء المقربين، ليهدم خلال أقل من 5 أشهر ما بناه الرئيس السابق خلال 5 سنوات، وهذا ما سنأتي على توضيحه لاحقاً بالدليل والبينة، كعادتنا، بعيداً عن الديماغوغيا والتهجمات الرخيصة التي لا طائل تحتها.

لا الشعلة أنطفأت ولا الدرب انتهى...لنا أحلامنا الكبرى وللحلم بقية...التحالف الوطني الديموقراطي

مقالات متعلقة

º - º
%
km/h
3.76
USD
4.19
EUR
5.00
GBP
238872.26
BTC
0.53
CNY