* بعد تدخل وجهاء من القرية وعلى رأسهم رئيس المجلس المحلي محمد مناع (أبو العز) تم تسوية الأمور بين الطالبين اللذين يشتبه بهما بالضلوع بالحادث وتم عقد صلح بين الطرفيين ومع أهاليهما

* محمد مناع (أبو العز) : لقد تم تسوية الأمور وقمنا بحصر المشكلة بعد تنازل الطرفيين عن مطالبهما..ما حصل داخل المدرسة غير طبيعي وممنوع أن يحصل لكن بفضل تدخل الحكماء تم تسوية الأمور وعادت المياه إلى مجاريها.

* والد احد الطلاب: لن ـسمح لمثل هذه المشاكل التي تحدث كل يوم بين الطلاب أن تعكر الأجواء في القرية لقد سوينا الأمور… والأمور عادت لتكون طبيعية وهمنا الآن إعادة الطلاب إلى مقاعد الدراسة .

* قائد شرطة كرمئيل رامي يرميك: الشرطة حضرت إلى المدرسة بعد تلقيها بلاغا عن وجود عنف بين الطلب وإلقاء زجاجة غاز مسيل للدموع وهذا أمر خطير للغاية لكن بعد تدخل جاهات الصلح في القرية نحن نترك ذلك للجنة الصلح ونأمل أن تنتهي المشكلة على خير

أثار الخبر الذي انفرد موقع العرب بنشره عن الاعتداءات وإلقاء زجاجة غاز مسيلة للدموع داخل مدرسة الشاغور الثانوية في مجد الكروم أثار ضجة كبيرة وخصوصا حول ما حصل داخل المدرسة. وبعد تدخل وجهاء من القرية وعلى رأسهم رئيس المجلس المحلي محمد مناع (أبو العز) تم تسوية الأمور بين الطالبين اللذين يشتبه بضلوعهما بما حدث وتم عقد صلح بين الطرفيين ومع أهاليهما. وفي حديث مع رئيس المجلس المحلي محمد مناع (أبو العز) قال : لقد تم تسوية الأمور وقمنا بحصر المشكلة بعد تنازل الطرفين عن مطالبهما ما حصل داخل المدرسة غير طبيعي وممنوع أن يحصل لكن بفضل تدخل الحكماء تمت تسوية الأمور وعادت المياه إلى مجاريها.

رئيس المجلس المحلي محمد مناع (أبو العز)

والد احد الطلاب ذكر لنا انه لن يسمح لمثل هذه المشاكل التي تحدث كل يوم بين الطلاب أن تعكر الأجواء في القرية لقد سوينا الأمور… والأمور عادت لتكون طبيعية وهمنا الآن إعادة الطلاب إلى مقاعد الدراسة . علينا جميعا التكاتف والعمل من اجل نبذ العنف في مدارسنا وفي حياتنا اليومية. المهم مصلحة الطلاب أولا . أريد أن انوه انه لم يكن أي نوع من الابتزاز وكل ما حصل هو سوء تفاهم بين الطرفين وهذا يحصل يوميا تقريبا في المدارس .
قائد شرطة كرمئيل رامي يرميك قال في حديث معه أن الشرطة حضرت إلى المدرسة بعد تلقيها بلاغ عن وجود عنف بين الطلاب وإلقاء زجاجة غاز مسيل للدموع وهذا أمر خطير للغاية لكن بعد تدخل جاهات الصلح في القرية تركنا الأمر للجنة الصلح ونأمل أن تنتهي المشكلة على خير.