محمد خلف من سكان كفرقرع:
الثلث الثاني من رمضان يشهد حركة تجارية أكبر وأوسع من بداية الشهر الكريم ويتوقع أن تتضاعف هذه الحركة في الثلث الاخير والايام الاخيرة من رمضان
رمضان شهر العطاء والرحمة والمغفرة من رب العالمين، وها نحن قد بدأنا في الثلث الثاني من الشهر الكريم، وهم اوسط الشهر، الذي وصفها النبي صلى الله عليه وآله وسلم بأيام المغفرة، فقال في الحديث: شهر رمضان أوله رحمة، وأوسطه مغفرة، وآخره عتق من النار.
أجوار رمضانية مميزة في بلدات وادي عارة
هذا، ووقد بشرنا النبي صلى الله عليه وآله وسلم بمغفرة الله في رمضان عمومًا وفي وسط رمضان خصوصًا، فقال: "من صام رمضان إيمانًا واحتسابًا غُفر له ما تقدَّم من ذنبه ، وقال كذلك: من قام رمضان إيمانًا واحتسابًا غفر له ما تقدَّم من ذنبه".
وتشهد بلدات وادي عارة اجواء رمضانية ايمانية متميزة حيث تمتلئ المساجد بالمصلين باجوء ايمانية خالصة كذلك تشهد جميع المحلات التجارية اجواء تسوية خاصة ومميزة.
محمد خلف من سكان كفرقرع اشار الى أنّ "بلدات وادي عارة بالاجماع تتميز بأجواء رمضان في اجواء خاصة ومميزة من جميع النواحي وعلى رأسها الاجواء الايمانية الخالصة، كذلك الحركة التجارية النشطة في جميع المحلات التجارية"، حيث اكد أنّ "الثلث الثاني من رمضان يشهد حركة تجارية أكبر وأوسع من بداية الشهر الكريم ويتوقع أن تتضاعف هذه الحركة في الثلث الاخير والايام الاخيرة من رمضان".