بعد تأجيل الحكم لعدّة ساعات قررت المحكمة العليا رفض طلب الأسير محمد القيق المضرب منذ 84 يوما، بنقله إلى مستشفى فلسطيني في رام الله ليتعالج هناك وإبقائه في مستشفى العفولة،
الأسير محمد القيق
وكانت قد ناشدت عائلة القيق المسؤولين في السلطة لإنقاذ القيق، وقاولوا: "كنا طلبنا في نداء عاجل أمس من السيد الرئيس محمود عباس والسيد خالد مشعل والسيد رمضان شلح والأسير أحمد سعدات والسيد نايف حواتمة والسيد بسام الصالحي والسيد مصطفى البرغوثي والسيد خالد أبو هلال خطابات متلفزة لدعم وإسناد الأسير القيق وتلبية للنداء الوطني وها نحن نجدد النداء اليوم على إثر التدهور الخطير الحاصل حاليا في حالته الصحية، نريد منكم كلمة الفصل والاتصالات السريعة الفعالة لإطلاق سراحه الفوري".