أشارت دراسات وأبحاث بأنّه ليس هناك أي علاقة بين تقلب الطقس وإصابة الإنسان بآلام الظهر، كما أشيع منذ فترة حول هذا الموضوع. وجاء هذا النفي القاطع بعد إجراء فحوصات لـ1000 شخص ما قبل تقلبات الطقس وبعد التقلبات بالذات الباردة منها، وتبيّن بأنّه ما يقال حول العلاقة بين ظهور آلام الظهر بسبب الحرارة المنخفضة والرياح الشديدة هو أمر خرافي وشائعات ليست لها علاقة بالواقع على الإطلاق.

صورة توضيحيّة

لذلك فإنّ آلام الظهر تنتهج عن حمل أثقال معينة بطريقة خاطئة أو الجلوس والنوم بطريقة خاطئة أو حتّى التقدّم في السن، هي من الأمور الأكثر شهرة في الإصابة بآلام الظهر لدى مختلف الناس، والطقس لا علاقة له لذلك.