الأكثر قراءةهذا الأسبوع
آخر تعديل: الجمعة 22 / نوفمبر 07:02

مرشح رئاسة بلدية الناصرة وليد عفيفي: علي سلام بمأزق واتهاماته بأني سأعيد الجبهة من الشباك عارية عن الصحة

كل العرب
نُشر: 25/09/18 11:00,  حُتلن: 16:00

وليد عفيفي:

نجحت بأن أصبح وبقوة على الخريطة ونجحت أن أكون ندا قويا لمن ادّعى بأنّه سيفوز بالتّزكية

وصل إلى مكاتب موقع العرب فيديو لمرشح رئاسة بلدية الناصرة رجل الأعمال وليد عفيفي، ينفي من خلاله كل ما ذكر على لسان الرئيس الحالي علي سلام بما يتعلّق بخوضه المنافسة على الرئاسة وأكّد على أنّه مستمر في صنع التغيير من أجل البلد.

 بعض مما جاء في الفيديو على لسان عفيفي: "نجحت بأن أصبح وبقوة على الخريطة ونجحت أن أكون ندا قويا لمن ادّعى بأنّه سيفوز بالتّزكية، الأخوة الذي تناولوا عن ترشيح أنفسهم وضعوا نصب أعينهم مصلحة البلد ومستقبل الأجيال القادمة، وأكن كل الاحترام لأخوتي شباب التغيير ورامي بزيع  ومصعب دخان وقائمة الاصلاح والتغيير ونحن بانتظار المزيد من الدّعم".

هذا ووصلنا بيان صادر عن المرشح وليد عفيفي جاء فيه ما يلي: "إخوتي أبناء بلدي وكل الغيورين على مصلحة مدينة الناصرة منارة جماهيرنا العربية. قمت بالإعلان عن ترشيح نفسي لرئاسة بلدية الناصرة قبل حوالي شهر . خلال هذا الشهر وانتم تعلمون ، نجحت بأن أصبح وبقوة على الخريطة ، وهذا ولقناعة القوى السياسية بمقدرتي أن أكون ندا قويا لمن إدعى بأنه سيفوز بالتزكية. الأخوة الذين تنازلوا عن ترشيحهم، وضعوا نصب أعينهم مصلحة البلد ومستقبل الأجيال القادمة، ومن هنا أكن كل الإحترام والتقدير لأخوتي:رامي بزيع، شباب التغيير، مصعب دخان وقائمة الإصلاح والتغيير. ونحن بإنتظار دعم المزيد من القوى. اليوم أدرك علي سلام أنه هناك تغيير في ميزان القوى، وإتهمني بأنني سأعيد الجبهة من الشباك وبأن الجبهة هي من وضعني في هذا الترشيح . هذه الإتهامات غير صحيحة وتدل على أن علي سلام مضغوط وهو في مأزق! انا أقول لكم بأنني سأكون رئيسا من نوع آخر، سأدير البلدية بمساندة كل القوى والكتل التي تشكل المجلس البلدي الجديد، وكل جسم سيتمثل في المجلس سيشارك في تحمل عبئ المسؤولية بما فيه أعضاء ناصرتي والموحدة وجميع الأطر".

وتابع البيان: "وأكرر لا فضل لكتلة على كتلة إلا بمقدار عطائها وخدمتها لأهل الناصرة . سأقود البلدية بنزاهة وشفافية! ندرك جميعاً أن هنالك زمرة تريد إبقاء الحال على ما هو، وهي لا تمت بصلة لأي من الأطر السياسية في مدينة الناصرة، وهمهما الإستفادة من أجواء الفوضى في الناصرة، لأن الفوضى تخدم مصلحتها، وهم لا ينتمون لأحد، لا فكرياً ولا حزبياً! وختاما معا نستطيع إعادة المدينة لوضعها الطبيعي ، معاً نستطيع إنقاذ الناصرة من العنف، والفشل في التعليم وحل مشكلة السير والإسكان والثقافة والرياضة وغيرها. معاً نستطيع إحداث التغيير المطلوب في 30.10 لأنه الناصرة سوا منعمرها" إلى هنا نصّ البيان الكامل.

مقالات متعلقة