يتوافد العشرات من المواطنين من عارة وعرعرة إلى منزل من الشاب مصطفى درويش يونس، والذي لقي حتفه بعد إطلاق الرصاص عليه من قبل رجال امن مستشفى شيبا تل هشومير، بمدينة رمات جان، وذلك بعد مشادات كلامية بين الحراس والشاب.
وأفاد مراسلنا نقلا عن العائلة أنّ الشاب يونس كان قد ذهب لأجراء فحص بمستشفى شيبا تل هشومير، حيث حدثت مشادة كلامية فقتل برصاص رجال امن المستشفى.
يذكر أنّ لم يصرح بعد عن موعد جنازة المرحوم وحتى تسريح جثمانه من المستشفى.ومن الجدير بالذكر ان الشاب يعاني من مشاكل نفسية.