مازالت الأجواء متوترة مدخل قرية عارة، وذلك احتجاجًا على مقتل الشاب مصطفى يونس، برصاص رجال أمن مستشفى شيبا تل هشومير أمس الأربعاء.واحرق الشبان أطارات المركبات في شارع 65 وادي عارة الرئيسي، وهذا وهرعت قوات الشرطة لتفريق الشبان من المكان.

كما، شارك اليوم الخميس المئات من بلدة عارة وعرعرة في المظاهرة واغلق شارع 65 الرئيسي، بالإضافة الى ذلك شارك المئات بجنازة يونس.