رغم إنتشار وتفشي جائحة فيروس كورونا المستجد حول العالم الذي تسبب أضرارًا إقتصادية وإجتماعية وصحية ونفسية وحصد أرواحًا بشرية وفرض ظروفًا إستثنائية خاصة وقيودًا، إلا أن هناك ثمة فرح وبهجة في القلوب والنفوس وبارقة أمل وتفاؤل.
لقد منع فيروس كورونا الكثير من المناسبات، لكن لا يأس مع الحياة ولا حياة مع اليأس.بالعزيمة والإرادة والتعاون والمسؤولية والإلتزام بتعليمات وزارة الصحة الوقائية ننتصر على فيروس كورونا عسى أن نخرج من هذه الأزمة العاصفة ونتجاوزها بخير وسلام.