د.وسام عبود، مدير قسم الجراحة العامة في مستشفى الناصرة:

قسم الجراحة في مستشفى الناصرة الانجليزي، يواكب التطور لأجلكم ولأجلكن، لذلك تقع علينا مسؤولية كبيرة بإتاحة خدمات طبية متطورة وقريبة لأهالي المنطقة 

وصل الى "كل العرب" بيان صادر عن مستشفى الناصرة الانجليزي، جاء فيه ما يلي:"قسم الجراحة في مستشفى الناصرة الإنجليزي، الرائد في المجال والوحيد المصادق عليه للتخصص في المنطقة، مستمر في توسيع خدماته الطبية والعلاجية في المنطقة، بإطلاق خدمة جراحية جديدة وخاصة للنساء، خدمة جراحة الثدي".

وتابع البيان:"د. وسام عبود، مدير قسم الجراحة العامة في مستشفى الناصرة، يشاركنا: "قسم الجراحة في مستشفى الناصرة الانجليزي، يواكب التطور لأجلكم ولأجلكن، لذلك تقع علينا مسؤولية كبيرة بإتاحة خدمات طبية متطورة وقريبة لأهالي المنطقة، فنقوم سوية مع إدارة المستشفى بملائمة الخدمات وتوسيع طاقم الأطباء الخبير في المجال بهدف تقديم العلاجات بأعلى المستويات، فقمنا مؤخرًا بضم الطبيب صاحب الخبرة الواسعة في مجال جراحة الثدي، د. ريمون منسى، الذي سيتولى ترأس خدمة جراحة الثدي تحت إطار عمل قسم الجراحة العامة في مستشفى الناصرة الانجليزي".

وزاد البيان:"هذه الخدمة هي بالتعاون مع قسم الأشعة والاولتراساوند في مستشفى الناصرة الانجليزي، إذ سيقوم د.حسّان صليبا، أخصائي أشعة واولتراساوند بالمساهمة بخبرته الغنية في المجال ودعم خدمة جراحة الثدي الجديدة في المستشفى، ود. منذر حكيم، مدير وحدة الجراحة التجميلية، وذلك بهدف إعطاء العلاج المتكامل.

د. ريمون منسى، مدير وحدة جراحة الثدي في مستشفى الناصرة الانجليزي يشاركنا: "انضمامي إلى طاقم الأطباء في مستشفى الناصرة الانجليزي، يأتي من رغبتي في الاستمرار في تقديم خبرتي الطبية في المجال وبهدف خدمة أهالي المنطقة من خلال توسيع الخدمات الجراحية وإطلاق خدمة صحة الثدي في مستشفى الناصرة، فهذه مسؤولية كبيرة من أجل تطوير صحة مجتمعنا ورفع الوعي لموضوع سرطان الثدي".

من الجدير بالذكر بأن د. ريمون منسى، أخصائي جراحة عامة وجراحة الثدي، يعمل في مجال صحة الثدي منذ حوالي 27 عامًا، وأدار مركز صحة الثدي في مستشفى العائلة المقدسة وعياداته الخاصة مع صناديق المرضى.

بالنهاية، هذه الخدمة هي فاتحة للخدمات الطبية والعلاجية التي سيطلقها مستشفى الناصرة الانجليزي في العام الحالي، وذلك من باب مسؤوليته بتوسيع خدماته واتاحتها لجميع أهالي المنطقة، وبأعلى المعايير المهنية والانسانية."، الى هنا نصّ البيان.