قام عضو الكنيست ايتامار بن غفير وعدد من المستوطينين، بجولة في ساحات المسجد الأقصى المبارك تحت حماية الشرطة الاسرائيلية.
بن جفير دخل الاقصى وتجول بالقرب من قبة الصخرة بحضور عدد كبير من الوحدات الخاصة والشرطة، وسط استهجان المقدسيين الذين أكدوا أنها خطوة استفزازية من قبل اليمين المتطرف.