لقد أعجبني هذان البيتان من الشعر المنشوران في أحد المواقع :
( ما بالُ عقلي لا يُفارقُ غائبا = أضحَى فؤادي من رحيلِهِ خائِبَا
ذكراهُ ملحٌ والجرُوحُ مَرَارةٌ = يا ليت قلبي عن ودادِهِ تائِبَا )
document.BridIframeBurst=true;
var _bos = _bos||[]; _bos.push({ "p": "Brid_26338945", "obj": {"id":"19338","width":"100%","height":"320"} });فنظمتُ هذه الأبيات الشعريَّة ارتجالا ومعارضةً له :
أنا شاعرُ الشعراءِ أبقى الغالِبا = الغيدُ تعشقُ روعتي وَمَناقِبا
ما كنتُ يومًا في المَحبَّةِ فاشلا = الكلُّ أضحَى في غرامي ذائِبَا
إنِّي أنا المعشوقُ أبقى للمدى = يبقى وِصالي للنّساءِ مآرِبَا
إنِّي أنا المَعشُوقُ لستُ العاشقَ الْ = وَلْهانَ في الأشجانِ فاقَ نوادِبَا
لي همَّةٌ تأبى الدَّنيَّة والأذى = سأظلُّ من نبعِ الكرامةِ شاربَا
إنِّي أنا الرّئبالُ في ساحِ الوغى = ما كنتُ يومًا خانِعًا أو ناحِبَا
وأنا الأبيُّ أنا الوَفيُّ لأمَّتي = كم فدفدٍ قد جُبتُهُ وَمصاعِبَا
وَقهرتُ أندادًا وَصلتُ إلى السُّهَى = ما كنتُ يومًا للزمانِ مٌعاتِبَا
يمشي الزَّمانُ كما أريدُ وَإنَّني = أبغي العدالة مَذهبًا وَمَطالبَا
خُضْتُ الحياة مُناضلا وَمُكافِحًا = والغيرُ رعديدٌ وليسَ مُحارِبَا
كم من دعيٍّ هُوَ أخرَقُ فاشلٌ = وَيعيشُ مأفونًا ويبقى كاذبَا
إنِّي أنا الغرِّيدُ في وطنِ الفِدا = روحي لأجلِ الحقِّ أبقى واهِبَا
سَتُرَدِّدُ الأجيالُ شعري للمَدى = يبقى صنيعي مُشرِقًا لا غارِبَا
عنوان: اختبار طريقة اختبار الشارع P.O. 60009 دولور / ألاسكا
الخامس +1 234 56 78
فاكس: +1 876 54 32
البريد الإلكتروني: amp@mobius.studio