خبر ملغي...لا اريد الخبر بتاتا-

* الصحف الإسرائيلية رفضت إعطاء الصورة الحقيقية لعدد المصوتين في الجولان من حملة الجنسية الاسرائيلة شارك عدد من حملة الجنسية الاسرائيلية من مواطني الجولان السوري المحتل، بالانتخابات الاسرائيلية التي جرت يوم الثلاثاء ، حيث شارك عددا منهم في التصويت داخل صناديق الاقتراع التي وضعت في مستوطنة ال-روم، ومستعمرات إسرائيلية اخرى. وقد نشرت دائرة الإحصاء الإسرائيلي نتائج الانتخابات وقد كانت على النحو التالي: 809 أشخاص من أصحاب حق الاقتراع في القرى. إضافة إلى 1193 من ابناء قرية الغجر، أولئك الذين يحملون الجنسية الإسرائيلية ويحق لهم التصويت في الانتخابات الإسرائيلية وقد توزعت وفق الأعداد التالية 486 شخص أدلوا بأصواتهم من حملة الجنسية الإسرائيلية موزعين على الشكل التالي:قرية مجدل شمس اصحاب حق الاقتراع 388 شخص، شارك بالتصويت 81 شخص. منهم 78 بطاقة انتخابية صالحة . ( 14 صوت لحزب شاس. 39 صوت اسرائيل بيتنا "حزب ليبرمان".12 صوت لحزب كديما. 4 حزب العمل. صوت واحد لميرتس. البيت اليهودي" مفدال" صوت واحد. صوت واحد لحزب البيئة" عليه يروك" عدد سكان مجدل شمس حوالي 9000 نسمةقرية مسعدة اصحاب حق الاقتراع 144 شارك منهم 78 شخص .(41 صوت لحزب شاس. 30 صوت لحزب اسرائيلي بيتنا " ليبرمان"3 اصوات حزب كديما . 3 اصوات لحزب العمل. صوت واحد لحزب الليكود. عدد سكان قرية مسعدة حوالي 3000 نسمة قرية بقعاثا اصحاب حق الاقتراع 277 شارك منهم في التصويت 77 شخص ( 16 صوت لحزب شاس. 37 صوت لحزب اسرائيل بيتنا " ليبرمان". 3 اصوات لحزب كديما. 12 صوت لحزب العمل. صوت الرجل صوت واحد. حزب البيئة " عليه يروك "صوت واحد. حزب المتقاعدين صوت واحد. عدد سكان قرية بقعاثا حوالي5000 نسمةقرية الغجر: اصحاب حق الاقتراع 1193 شخص شارك منهم في التصويت 270 شخص. منهم 254 بطاقة انتخابية صالحة . ( 78 صوت لحركة شاس.15 صوت لحزب كديما . 32 صوت لحزب الليكود.93 صوتا لحزب العمل . 3 اصوات لحزب ميرتس. 5 اصوات للتجمع الوطني الديمقراطي. 4 اصوات لحزب البيئى " عليه يروك" عدد سكان الغجر حوالي 2200 نسمة قرية عين قنية : ( لم يسجل فيها اي صوت ) عدد سكان قرية عين قنية حوالي 2000 نسمةوقال الناشط السياسي  د. علي أبو عواد عن اؤلئك المشاركين بالتصويت:" أولئك المصوتون خارجون عن مجتمعهم ولا يمثلون أهالي الجولان وآرائهم ومبادئهم.. وهم خارج الإجماع الوطني والاجتماعي السوري في الجولان، وصدرت بحقهم قرارات اجتماعية وسياسية وطنية  نصت عليها الوثيقة الوطنية لجماهير الجولان العرب السورين الصادرة في آذار عام 1981" وأضاف د. علي :" انه تم التوجه إلى بعض الصحف ووسائل الإعلام التي نشرت الأكاذيب الإسرائيلية حول الانتخابات الصهيونية،  واستجابت بمعظمها مشكورة، إلا أن الصحف الإسرائيلية تحاججت بالكثير ورفضت إعطاء الصورة الحقيقية لعدد المصوتين في الجولان من حملة الجنسية الاسرائيلة. وتاكيدا على عدم صحة الخير تسلل هؤلاء كالفئران إلى المستعمرات الإسرائيلية وليس داخل القرى العربية داخل الجولان لممارسة التصويت".