طلاب البطريركية اللاتينية الرينة ينشطون في حملة اطرق الباب

  * كل انسان معرض للاصابة بالمرض وعلينا ان نقدم الدعم والعون المادي والمعنوي

باشراف مديرة المدرسة المربية ايفيت صايغ، يشارك طلاب المدرسة البطريركية اللاتينية في الرينة في جمع التبرعات لمرضى السرطان ضمن حملة "اطرق الباب" السنوية. وتأتي هذه المشاركة تتمة لمسيرة المدرسة التي تضع نصب أعينها المشاركة الفعالة في نشاطات انسانية اجتماعية من الدرجة الاولى. وجدير بالذكر ان المدرسة حازت على شهادات تقدير في السنوات السابقة بفضل جهد الادارة والطلاب لتقديم افضل ما يمكن من أجل إنجاح الحملة ودعم المرضى.

ألين، ميرا، ربيع ومنهل

document.BridIframeBurst=true;

ومن ضمن الطلاب المشاركين كان أربعة طلاب من الصف السابع "أ" وهم: ألين ابو داهود، ميرا حكروش، منهل سمعان وربيع حزبون، اللذين قالوا: نحن نساهم في حملة اطرق الباب لاننا مقتنعون بان العمل الجماعي والتبرع والتطوع من احل المجتمع عامة والمرضى خاصة هو عمل انساني مهم جدا، ولان كل انسان معرض للاصابة بالمرض وعلينا ان نقدم الدعم والعون المادي والمعنوي. ونحن نتوجه الى طلاب المدارس الاخرى في الرينة وخارجها وندعوهم للمشاركة في الحملة ولا ننسى ان عمل الخير يؤثي ثماره عاجلا ام آجلا..