فقد نقلت الصحيفة اقوال ليفني وانها تعتزم امتحان الوعود التي قدمها وزير الخارجية البريطاني ديفيج ميلباند بتغيير القانون البريطاني بشكل يتماشى مع الرغبات الاسرائيلية ويضمن بركتها. بكلمات اخرى يسعى التعديل المرجو الى انتزاع صلاحية المحاكم البريطانية من محاكمة مجرمي حرب من الخارج على خشبة منصتها. وتقول الصحيفة إن أي تعديل في القانون سيكون في قانون الجريمة والأمن المعروض أمام البرلمان، وهو الآن في مرحلة العرض على اللجان التي ستنتهي في الثالث والعشرين من شباط/فبراير. تضيق التايمز بالقول : "ليفني حددت الموعد المذكور ليكون تاريخ زيارتها المقبلة للمملكة المتحدة."
document.BridIframeBurst=true;
var _bos = _bos||[]; _bos.push({ "p": "Brid_26338945", "obj": {"id":"19338","width":"100%","height":"320"} });وتقول الصحيفة إن ليفني تقول إنها لا تفعل ذلك من اجلها شخصيا، وإنما من أجل حق كل إسرائيلي في حرية السفر، وإنها لن تكون مقيدة الحركة بسبب المتطرفين، لأنها حاربت "الإرهاب" كما تقول. وتتابع ليفني حديثها بالقول: "إن المتطرفين قد أساؤوا استخدام النظام البريطاني، وإن بلجيكا واسبانيا قد عدلتا من قوانينهما، وإن البريطانيين يعلمون أن عليهم فعل ذلك".
عنوان: اختبار طريقة اختبار الشارع P.O. 60009 دولور / ألاسكا
الخامس +1 234 56 78
فاكس: +1 876 54 32
البريد الإلكتروني: amp@mobius.studio