النائب الطيبي
وأضاف الطيبي في هذا السياق : بينما الفلسطيني اللاجئ الذي يصرخ انني أطالب بالعودة فإن وطنه هو فلسطين وليس المكان المتواجد فيه سواء دولة عربية او غير عربية. إذن ما فعله زئيف ومن صادقوا معه على القانون نحن " من فمك ندينك ".
document.BridIframeBurst=true;
var _bos = _bos||[]; _bos.push({ "p": "Brid_26338945", "obj": {"id":"19338","width":"100%","height":"320"} });ان طرح هذا القانون ، تابع الطيبي ، يأتي للمناكفة ليس إلا، وهو تناقض منطقي. ان اليهودي الذي يأتي الى هنا يصل فرحاً طرباً مسروراً ويسمونها " صعود " وليس " هجرة " باللغة العبرية، فكيف يكون لاجئاً إذن !!؟ وأجمل الطيبي : لا يوجد شيء اسمه لاجئون يهود، هناك لاجئ واحد ووحيد هو اللاجئ الفلسطيني الذي طُرد من أرضه، ووطنه، وشعبه، وخسر كل ممتلكاته وهو الذي يجب على الامم المتحدة ان تعنى بحقوقه.
ان تمرير قانون تعويض اليهود من الدول العربية لا يمكن ان يمر إلا في مثل هذه الكنيست التي يمكن ان تمرر اي قانون حتى لو تضمن ان الشمس تشرق من الغرب ، ما دام فيه بُعد مُعاد ٍ للعرب وللمسلمين.
عنوان: اختبار طريقة اختبار الشارع P.O. 60009 دولور / ألاسكا
الخامس +1 234 56 78
فاكس: +1 876 54 32
البريد الإلكتروني: amp@mobius.studio