وجاء في رسالة النائب سويد الى الوزيرين، انه في حال ثبوت الشكوك بوجود أعمال احتيالية أدت الى ترخيص غير مشروع لمشروع "هولي لاند" الإسكاني، فلا مفر أمام سلطة القانون من المطالبة باصدار أوامر هدم بحق المباني التي أقيمت كجزء من المشروع، وتعويض اصحاب البيوت الذين تعاملوا مع الموضوع بحسن نية.
document.BridIframeBurst=true;
var _bos = _bos||[]; _bos.push({ "p": "Brid_26338945", "obj": {"id":"19338","width":"100%","height":"320"} });وأضاف النائب سويد في كتابه، انه بموجب القانون فان تراخيص البناء التي يتم الحصول عليها بطرق غير مشروعة تعتبر لاغية، والبناء الذي يتم بموجب هذه التراخيص يعتبر غير قانوني، وغير مرخص. ولا يعقل ان يتم تبييض مخططات غير قانونية، استغلت فيها علاقات مشبوهة وغير صحية بين رؤوس الأموال والسلطة، لاستصدار تراخيص بناء لمئات الشقق. وعلى سبيل المقارنة، فإن الفئات المستضعفة من السكان التي لا تؤثر على مؤسسات التخطيط والبناء، لانتزاع موافقتها على مخططات بناء، فان أوامر الهدم ضدهم على وجه التحديد، هي القاعدة السائدة.
ان الادعاء بضرورة اصدار أمر هدم ضد كل مبنى غير مرخص، من اجل فرض سيادة القانون وردع المخالفين وتقليل الأضرار البيئية، ساري المفعول بالنسبة لمجمع "هولي لاند"، الذي يتفق كل المختصون على أنه يشكل عائقًا بيئيًا.
وقال النائب سويد انه في حالة هذا المشروع، فان تحقق الشبهات، سيثبت مدى وعمق التلاعب والتحايل على مؤسسات التخطيط، لذلك يجب ان يكون الرد القانوني حازمًا، من أجل ردع الآخرين من التحايل على مؤسسات التخطيط. وأضاف سويد ان الفرق بين القيام بمخالفة القانون من أجل ايجاد مأوى يختلف كليًا عن التحايل الاجرامي وشراء الذمم وتغيير المخططات بالرشاوى، لذلك هذه هي الحالات الحقيقية التي يجب على سلطة القانون ان تثبت مصداقيتها فيها.
عنوان: اختبار طريقة اختبار الشارع P.O. 60009 دولور / ألاسكا
الخامس +1 234 56 78
فاكس: +1 876 54 32
البريد الإلكتروني: amp@mobius.studio