- المتهم قضى ثلاثة أشهر في المعتقل لأن محققي الشرطة كذبوا على المحكمة في موضوع البيّنات.
- الشرطة في هذا الموضوع عانت من عمى بصيرة فعمل أفرادها كل ما يستطيعون لإدانة المتهم وبثمن إخفاء معلومات منهجي عن المحكمة وتخريب في التحقيق.
document.BridIframeBurst=true;
var _bos = _bos||[]; _bos.push({ "p": "Brid_26338945", "obj": {"id":"19338","width":"100%","height":"320"} });النائب نفاع
- وضعت الشرطة أمام المحكمة ادعاءات مختلقة على يدها.
- إعطاء معلومات كاذبة للمحكمة في هذا الملف كان نهجا ثابتا، وتخطّت الشرطة كل الخطوط الحمراء اعتقادا منها أن زيّها يعطيها الحق أن تتعرض للناس جسديّا ونفسيّا.
هذا وقد فرض القاضي على الدولة دفع 2 مليون شيكل تعويضا للمتهم الذي كان اتهم باغتصاب قاصر بناء على بيّنات كاذبة من الشرطة.
تعقيبا على ذلك قال نفاع : نحن نعلم كيف تتصرّف الشرطة ضد المتهمين العرب وهذا ليس بجديد، لكن لنا أن نتخيّل إلى أي حد يصل تصرفها ضد العرب إذا كانت مستعدّة أن تفعل ذلك ضد اليهود ولنا في متهمي سخنين في قضيّة داني كاتس البيّنة.
عنوان: اختبار طريقة اختبار الشارع P.O. 60009 دولور / ألاسكا
الخامس +1 234 56 78
فاكس: +1 876 54 32
البريد الإلكتروني: amp@mobius.studio