- لجنة التواصل :
document.BridIframeBurst=true;
var _bos = _bos||[]; _bos.push({ "p": "Brid_26338945", "obj": {"id":"19338","width":"100%","height":"320"} });فالأول يتطاول على وليد جنبلاط و"يحذّره" من التدخل في شؤون الدروز في إسرائيل إرضاء "لأسياده في سوريّة وحزب الله" ويتعرّض لحياته الشخصيّة. أمّا الآخرون ممّن يُسمون أنفسهم "القوى الوطنيّة العربيّة الدرزيّة" لا يتركون مناسبة للتطاول على المشروع والفاعلين فيه من الداخل والخارج وحتى مناسبة تهنئة لأسير محرر من الجولان مؤخرا !. في هذا السياق نحن في لجنة التواصل نرى من الواجب أن نقول كلمتنا رغم امتناعنا عادة من الدخول وفي والرد على مهاترات:
أولا: هذا المشروع أكبر من كل من يطعن فيه متطاولا على بُناته وبالذات وليد جنبلاط، وأن يكون أسياد إذا فرضنا، وليد جنبلاط في سوريّة أفضل من يكونوا في تل أبيب والكِرْياهْ.
ثانيا: لأيوب القرا الذي يهاجم سوريّة ولبنان ووليد جنبلاط نقول اذهب وحرر أراضي "الجلمة والمنصورة" لأبناء بلدك من براثن أسيادك قبل أن تتطاول على الكرام وأنت العبد المأمور لمؤسسات السلطة الظلاميّة والأحزاب الصهيونيّة.
ثالثا: ول"رفاقك" في التهجّم نكتفي بالقول: بدل أن تهاجموا الوفد والمشروع وبُناته ومنفذيه هاجموا السلطة وأزلامها، هاجموا أيوب القرا مثلا ! ومع هذا نسأل الله أن يهديهم وعلى الأقل أن يحررهم من هذا الالتقاء الغريب مع أيوب القرا في الموقف، علما أن الله لا يغيّر ما بقوم حتى يغيّروا ما بأنفسهم!.
وأخيرا: الوفد الذي زار لبنان وسوريّة هو وفد يمثّل الأسياد ولا يمثل العبيد المأمورين، وبإذنه تعالى سيسطر طريقا جديدا للطائفة المعروفيّة إلى قمة الانتماء الوطني والقومي العربي والإنساني والاستقلال المذهبي.
عنوان: اختبار طريقة اختبار الشارع P.O. 60009 دولور / ألاسكا
الخامس +1 234 56 78
فاكس: +1 876 54 32
البريد الإلكتروني: amp@mobius.studio