لا ينف التمييز الكبير في المخصصات الرفاهيّة ولكنه يلقي باللائمة على المجالس المحليّة
document.BridIframeBurst=true;
var _bos = _bos||[]; _bos.push({ "p": "Brid_26338945", "obj": {"id":"19338","width":"100%","height":"320"} });للفرد في سيفيون (أغنى البلدات) 4195 شيكل سنويا وبينما في قرية الغجر 282 شيكل.
وللفرد في هرتسليا (من أغنى البلدات) 4429 شيكل وفي سخنين 757 شيكل.
وبالمعدّل:
للمحتاج اليهودي 2130 شيكل أمّا للعربي عامة 1047 شيكل وفي القرى الدرزيّة 853 شيكل.
فما هي تفسيراتك لذلك؟ وهل الأمر متعلّق بالميتشينج (إلزام السلطة المحليّة ب-25% كشرط للتخصيص)؟ وماذا ينوي الوزير أن يعمل لتصحيح هذا الإجحاف؟
في ردّه أنكر الوزير دقّة المعطيات ولكنه لم ينفها ملقيا باللائمة على السلطات المحليّة التي لا تقدم حصتها فتخسر جزء كبير من المخصصات، مشيرا إلى أن مكتبه عمل الكثير لتخطي هذه العقبة في مجالات يستطيع فيها التعامل بطريقة تدرّجية تخطيّا لهذه العقبة كمخصصات الأولاد في خطر وغيرها.
لكنه وعد أنه يعمل مقابل وزارة الماليّة والداخليّة لتخطي هذه العقبة (عدم إمكانيّة السلطات الضعيفة تخصيص حصتها) وخصوصا في السلطات العربية واعدا بانتهاج سياسة تفضيليّة تجاه العرب لإغلاق الفجوات، وحسب أقواله بدأها منذ تولى الوزارة.
عنوان: اختبار طريقة اختبار الشارع P.O. 60009 دولور / ألاسكا
الخامس +1 234 56 78
فاكس: +1 876 54 32
البريد الإلكتروني: amp@mobius.studio