وتحمل لافتات الحملة عبارة: "جرائم الحرب الإسرائيلية: أموال الضرائب التي تدفعها"، وأخرى تدعو لوقف الجرائم الإسرائيلية بحق الشعب الفلسطيني، الى جانب صورة لمجموعة اطفال يقفون الى جانب منزل مدمر، التقطت خلال العدوان الاسرائيلي على قطاع غزة (الرصاص المصبوب).
document.BridIframeBurst=true;
var _bos = _bos||[]; _bos.push({ "p": "Brid_26338945", "obj": {"id":"19338","width":"100%","height":"320"} });وادعت المنظمات الإسرائيلية أمام المسؤولين في سياتل الذين وافقوا على الحملة سابقاً، أنها قد تتسبب في موجة عنف تطال اليهود على خلفية قومية.
في المقابل، عقّبت شركة الحافلات التي كانت من المفترض ان تحمل لافتات الحملة، ان ادارة الشركة راجعت الفكرة، وقررت ان تمنع حافلاتها من حمل لافتات ذات طابع سياسي، خاصة وانها لا تحتوي على ما هو تجاري، في الوقت الذي قررت فيه منظمات داعمة الى اسرائيل، الخروج لحملة اخرى تحت عنوان "جرائم الحرب الفلسطينية"، و"جرائم الجهاد".
وقد تسبب قرار الغاء الحملة، الى موجة سخط واستنكار حيث خرج الآلاف الى الشوارع متظاهرين استياء من القرار، والرضوخ لضوطات المنظمات الصهيونية.
عنوان: اختبار طريقة اختبار الشارع P.O. 60009 دولور / ألاسكا
الخامس +1 234 56 78
فاكس: +1 876 54 32
البريد الإلكتروني: amp@mobius.studio