النوم ليس حاجة ثانوية للجسم وإنما حاجة أساسية فنقص النوم كنقص الطعام

أفضل ساعات النوم في النهار هي في فترة أول بعد الظهر

حاجة الإنسان للنوم لا تنقص مع تقدم العمر وإن كانت عاداته في النوم تتغير

النوم القليل يزيد فرص الإصابة بالسمنة، لأن الجسد التعب يطلب غذاءً بشكل دائم

النوم أبسط الأمور التي يقوم بها الإنسان، ليس بالسهولة التي يتوقعها البعض. يكفي أن نعلم أن إنتاجية الفرد أثناء النهار تتعلق بشكل أساسي بطبيعة نومه أثناء الليل. فالنوم الجيد يزيد من حيوية الإنسان وإنتاجيته والنوم السيئ يقضي على نهاره بشكل كامل. فيما يلي بعض الأمور التي قد تكون تعرفها أو لا تعرفها. المهم أنها سوف تساعدك على الاستفادة من ساعات النوم وما يليها من ساعات اليقظة.

صورة توضيحية

document.BridIframeBurst=true;

var _bos = _bos||[]; _bos.push({ "p": "Brid_26338945", "obj": {"id":"19338","width":"100%","height":"320"} });

1- أفضل ساعات النوم في النهار هي في فترة أول بعد الظهر، ونوم النهار لا يمكن أن يعادل نوم الليل في أي حال من الأحوال.

2- تنام أفضل عندما تنخفض درجة حرارة جسمك، لذا لا يجب تدفئة الغرفة كثيراً قبل النوم. بالمقابل للتغلب على البرد، لا بأس من لبس جوارب أو قفازات.

3- تنام جيداً بعد نهار عمل متعب، وأفضل طريقة للنوم هي أن تتعلم طبيعة جسدك وتغتنم أحسن الفرص للنوم حسب عادتك. أنت الوحيد الذي يعرف ذلك.

4- طبيعة النوم وراثية. لكن النوم كثيراً يؤدي إلى تعب أكثر عند كل الناس.

5- حاجة الإنسان للنوم لا تنقص مع تقدم العمر وإن كانت عاداته في النوم تتغير. من ينام 8 ساعات يبقى بحاجة لـ8 ساعات نوم طوال عمره.

6- النوم يساعد على النمو عند الصغار وعند الكبار.

7- النوم القليل يزيد فرص الإصابة بالسمنة، لأن الجسد التعب يطلب غذاءً بشكل دائم.

8- النوم جيداً يقلل من فرص الإصابة بالزكام. والزكام هو أحد أهم أسباب نقص الإنتاجية عند الموظفين.

النوم ليس حاجة ثانوية للجسم وإنما حاجة أساسية. لذا فإن نقص النوم كنقص الطعام يؤثر سلباً على الصحة، ولا يجوز إهماله.