التسامح على أنقاض القبور
document.BridIframeBurst=true;
وجاء اللقاء، في اعقاب الموقف الذي اعرب عنه رفلين في الآونة الأخيرة في الكنيست، عن معارضته الشخصية لنبش القبور وتدنيس المقبرة، من اجل بناء ما يسمى بـ "متحف التسامح".
واستعرض بركة وصرصور حيثيات القضية وتسلسلها منذ سنوات طوال، وقالا إن تدنيس المقبرة بدا منذ عشرات السنين، وفي الآونة الأخيرة نحن أمام الهجوم الأخير على ما تبقى من ارض وقبور لها أسماء وعائلات، وشددا على أنه لا مكان للتسامح على أنقاض القبور ورفات الموتى، فكل العالم يحترم هيبة الموتى والقبور، ولا يمكن تدنيسها تحت اي من المسميات.
طلب اعادة النظر
وحذر النائبان بركة وصرصور من هذه الجريمة التي تعتبر استفزاز لمشاعر الشعب الفلسطيني ومن ضمنه المواطنين العرب في البلاد، وكما يبدو هناك من يعرف هذا ويواصل فيه.
من جهته، فقد كرر رفلين موقفه الشخصي من قضية مقبرة "مأمن الله"، وقال إنه يعارض هذا المشروع، ووعد باجراء الاتصالات مع الجهات المعنية، بطلب اعادة النظر، ووقف هذا المشروع.
عنوان: اختبار طريقة اختبار الشارع P.O. 60009 دولور / ألاسكا
الخامس +1 234 56 78
فاكس: +1 876 54 32
البريد الإلكتروني: amp@mobius.studio