تقارير صحفية:
الجيش السوري بدأ بنقل مخازن الأسلحة الكيماوية الى منشآت خارجية
الشبهات تحول حول إمكانية استخدام الأسد لهذه الأسلحة الكيماوية ضد المحتجين والمعارضة
دمشق لديها واحد من أكبر مخازن الأسلحة الكيماوية في العالم والتي يمكنها استخداما في قذائف الهاون وصواريخ السكاد
document.BridIframeBurst=true;
var _bos = _bos||[]; _bos.push({ "p": "Brid_26338945", "obj": {"id":"19338","width":"100%","height":"320"} });واشنطن ترجح ثلاثة أسباب لنقل الأسلحة السوري أولها حماية الأسد نفسه من المعارضة وإطلاق حملة التطهير العرقي أو تهديد المسلمين السنة لدعمه رئيسا لسورية
عشية الإعلان عن مجزرة جديدة نفذتها قوات الرئيس السوري بشار الأسد والتي أوقعت نحو 250قتيلا في بلدة التريمسية، كشفت تقارير صحفية اليوم السبت أن "الجيش السوري بدأ بنقل مخازن الأسلحة الكيماوية الى منشآت خارجية". وجاء في صحيفة وول ستريت جورنال الأمريكية أن "الشبهات تحول حول إمكانية استخدام الأسد لهذه الأسلحة الكيماوية ضد المحتجين والمعارضة ناهيك عن ذلك تتوقع الصحيفة أن يسعى الأسد الى إطلاق حملة التطهير العرقي".
أكبر مخزن أسلحة
يشار الى أن الولايات المتحدة الأمريكية وإسرائيل، والدول على الحدود مع سورية تراقب بحذر شديد التطورات الحالية في سورية لا سيما في أعقاب المجزرة الجديدة، إذ أن سورية لديها مخازن كبيرة للأسلحة منها غاز الخدرل وأنواع أخرى علما أن دمشق لديها واحدا من أكبر مخازن الأسلحة الكيماوية في العالم والتي يمكنها استخداما في قذائف الهاون وصواريخ السكاد".
تهديد السنة
وذكرت وسائل إعلامية عالمية نقلا عن مسؤولين أمريكين أنه "وفي حال استخدم الأسد السلاح الكيماوي ضد شعبه فإن هذه لن تكون المرة الأولى التي يستخدم فيها سلاح من هذا النوع في الشرق الأوسط، بحيث سبق وأن استخدم الجيش الإيراني سلاحا كيماويا في سنوات الثمانين في الحرب مع العراق". ونوهت المصادر الى أن "واشنطن لا تعرف الحقيقة التي تقف من وراء دوافع الأسد بنقل الأسلحة فيما ترجح ثلاثة أسباب لذلك، أولها حماية نفسه من المعارضة، إطلاق حملة التطهير العرقي، أو تهديد المسلمين السنة لدعمه رئيسا لسورية".
عنوان: اختبار طريقة اختبار الشارع P.O. 60009 دولور / ألاسكا
الخامس +1 234 56 78
فاكس: +1 876 54 32
البريد الإلكتروني: amp@mobius.studio