أحمدي نجاد في رسالته الى حسن نصرالله:
أتوجه إلى سماحتكم وشعب لبنان الشقيق البطل بأطيب التهاني بذكرى الانتصار المشرف للمجاهدين الأبطال والمضحين في المقاومة الإسلامية في حرب الـ 33 يومًا
اليوم أزهرت شجرة المقاومة الفارهة وباتت شعوب المنطقة تقطف من ثمارها الطيبة جعلت عيون الشعوب تذرف دموع الفرح وهي ترى ثمار المقاومة والصحوة
document.BridIframeBurst=true;
var _bos = _bos||[]; _bos.push({ "p": "Brid_26338945", "obj": {"id":"19338","width":"100%","height":"320"} });وصف رئيس الجمهورية الإسلامية الإيرانية محمود أحمدي نجاد حرب يوليو 2006 بأنها تشكل فتح الفتوح بالنسبة للمقاومة في لبنان والمنطقة، وأن هذه الحرب هي التي استطاع المقاتلون من المقاومة الباسلة خلالها أن يسحقوا هيمنة الكيان المحتل المعتدي الهشة وأن يهزوا أسس الظلم والاضطهاد، وكانت نتيجة هذه الحرب المفروضة هي العزة والرفعة للشعوب والذل والهوان لجبهة الاستكبار وحماتها.
محمود أحمدي نجاد -تصوير:Getty Images
وقال في برقية تهنئة إلى الأمين العام لحزب الله، حسن نصر الله، في ذكرى حرب الـ 33 يومًا: "أتوجه إلى سماحتكم وشعب لبنان الشقيق البطل بأطيب التهاني بذكرى الانتصار المشرف للمجاهدين الأبطال والمضحين في المقاومة الإسلامية في حرب الـ 33 يومًا والذي تحقق في ظل العناية الإلهية وقيادة سماحتكم الفذة والجهاد الذي خاضه المقاتلون الأعزاء في المقاومة الباسلة لشعب لبنان المظلوم وبفضل الدماء الزكية التي بذلها الشهداء الأعزاء".
ثمار المقاومة
وجاء ايضا في البرقية: "وذكرى اليوم، حيث أزهرت شجرة المقاومة الفارهة وباتت شعوب المنطقة تقطف من ثمارها الطيبة، جعلت عيون الشعوب تذرف دموع الفرح وهي ترى ثمار المقاومة والصحوة، فاليوم بات بيت العنكبوت أكثر وهنًا من أي وقت آخر، وباتت جبهة المقاومة والممانعة أكثر قوة ورسوخًا من أي زمان آخر".
عنوان: اختبار طريقة اختبار الشارع P.O. 60009 دولور / ألاسكا
الخامس +1 234 56 78
فاكس: +1 876 54 32
البريد الإلكتروني: amp@mobius.studio