ظاهرة العنف تعد مشكلة اقتصادية لما ينجم عنها من خسائر مادية كبيرة ومشكلة مرضية لأنه يعد عرضا من أعراض المرض الإجتماعي من حيث كونه مظهرا لسلوك منحرف لدى الفرد
تعتبر ظاهرة العنف من الظواهر القديمة في المجتمعات الإنسانية، فهي قديمة قدم الأزل وقد تطورت وتنوعت بأنواع جديدة فأصبح منها العنف السياسي والعنف الديني والعنف الأسري الديني، والعنف الأسري الذي تنوع وانقسم هو أيضا إلى العنف الأسري ضد المرأة والعنف الأسري ضد الأطفال والعنف الأسري ضد الشباب والعنف الأسري ضد المسنين، كما أن ازدياد انتشاره أصبح أمرا مثيرا للدهشة سواء على مستوى العالم أو على مستوى العالم العربي، والعنف الأسري يعد أحد ملامح العنف الذي يؤثر بشكل كبير على استقرار المجتمع.
صورة توضيحية
document.BridIframeBurst=true;
var _bos = _bos||[]; _bos.push({ "p": "Brid_26338945", "obj": {"id":"19338","width":"100%","height":"320"} });تعد ظاهرة العنف مشكلة اقتصادية لما ينجم عنها من خسائر مادية كبيرة ومشكلة مرضية، لأنه يعد عرضا من أعراض المرض الإجتماعي من حيث كونه مظهرا لسلوك منحرف لدى الفرد. وتبين الدراسات التي أجريت في الدول العربية على ظاهرة العنف الأسري في مجتمعاتها أن الزوجة هي الضحية الأولى وأن الزوج بالتالي هو المعتدي الأول، يأتي بعدها في الترتيب الأبناء والبنات كضحايا، أما للأب أو للأخ الأكبر أو للعم بنسبة 99% يكون مصدر العنف الأب.
فما رأيكم الأسباب التي قد تدفع الى العنف الأسري؟ وكيف بإمكاننا الحد من هذه الظاهرة؟
عنوان: اختبار طريقة اختبار الشارع P.O. 60009 دولور / ألاسكا
الخامس +1 234 56 78
فاكس: +1 876 54 32
البريد الإلكتروني: amp@mobius.studio