النائب أبو عرار:
سأبقى علقة في حلقها وامثالها ولن نتنازل عن حقنا ومعتقداتنا
من طلبت تقديمي للمحاكمة هي التي يجب ان تحاكم وعلى الحكومة فصلها من رئاسة اللجنة الداخلية لعنصريتها وتحريضها ضد العرب
document.BridIframeBurst=true;
var _bos = _bos||[]; _bos.push({ "p": "Brid_26338945", "obj": {"id":"19338","width":"100%","height":"320"} });وصل إلى موقع العرب وصحيفة كل العرب، بيان صادر عن مكتب النائب طلب أبو عرار، جاء فيه: "في رد ساخن للنائب طلب أبو عرار على مطلب ميري ريغف رئيسة لجنة الداخلية في الكنيست بتقديمه للمحاكمة، وذلك على خلفية تنظيمه للمظاهرة المساندة للأهل في غزة، والتي نظمت بعد صلاة التراويح يوم أمس في مدينة رهط، قال أبو عرار: "سأبقى علقة في حلقها وأمثالها، ولن نتنازل عن حقنا ومعتقداتنا، ومن طلبت تقديمي للمحاكمة هي التي يجب أن تحاكم لعنصريتها وتحريضها ضد العرب". بحسب ما جاء في البيان.
النائب طلب أبو عرار
كما وأضاف البيان: "ومحاولات ميري ريغف الظهور في الاعلام، على حساب قضايا حساسة، وهوسها للرقي في حزبها جعلها تتصرف بهستيرها، فهي التي يجب أن تقدم للمحاكمة، لأنها زادت الكراهية بين السكان من خلال طرحها لقضايا سياسية ودينية ساخنة في لجنة الداخلية، مبنية على مناهضتها للعرب، مثل الأقصى، وقضايا الهدم والدمار في النقب، وكل ما يتعلق بالوسط العربي، فهي لم تقدم للوسط اليهودي أو لمنتخبيها بالأحرى أي شيء، سوى تصدير الكراهية، والعنصرية للشارع، الأمر الذي جعل زيادة واضحة في أعمال الكراهية والعنف بين العرب واليهود في فترتها وفترة أشباهها". كما ورد في البيان.
هذا وواصل البيان: "ميري ريغف بصفتها رئيسة لجنة الداخلية لم تقم بزيارة الأهل من عائلة ألوج لمشاطرتهم لأنهم عرب، ولم تقم بزيارة المصابين العرب في مستشفى سوروكا، وبصفتها مسؤولة لم تقم بواجبها بطرح قضية توفير الحماية من خطر سقوط الصواريخ ل 120 ألف مواطن عربي من سكان القرى غير المعترف بها، بل تظهر نفسها وكأنها تهتم بالعرب، ولا تريد أن يمس العرب بسوء جراء الصواريخ القادمة من غزة، هذه سيدة تريد الظهور الإعلامي، للرقي في حزبها على حساب العنصرية والكراهية، فهي كانت في فترات سابقة في الكنيست ولم تكن بارزة، واليوم تستغل موقعها لبث الكراهية والعنصرية". كما جاء في البيان.
واختتم البيان: "كما أن في الرسالة التي عرفت فيها ريغف نفسها على أنها على جنرال احتياط وقعت في أخطاء لا يدل على معرفتها لا في المنطقة، ولا في أنواع السلاح التي تستعملها المقاومة الفلسطينية، وذكرت وكأن رهط من المستوطنات القريبة من غزة (محيط غزة) علما أن هذا المصطلح يستعمل للمستوطنات التي تبعد حتى 15 كم عن غزة، ورهط تبعد 40 كم عن غزة، وأن القذائف التي تطلق من نوع كتيوشا. كل هذه أمور تدل على أن ريغف فقط تريد الشهرة، ولا تعلم بالواقع ويظهر أنها لا تعرف بأنواع السلاح، رغم أنها تعرف نفسها جنرال احتياط في الجيش الاسرائيلي. وعليه على الحكومة أن تقدم ريغف للمحاكمة وأن تفصلها أصلا من رئاسة لجنة الداخلية، كونها تحرض على العنف، والكراهية، وعلى إشعال المنطقة". إلى هنا نص البيان كما وصلنا.
عنوان: اختبار طريقة اختبار الشارع P.O. 60009 دولور / ألاسكا
الخامس +1 234 56 78
فاكس: +1 876 54 32
البريد الإلكتروني: amp@mobius.studio