ابرز ما جاء في البيان:
نتنياهو:
رد جيش الدفاع بقوة خلال نهاية الأسبوع الماضي وضرب أكثر من 160 هدفا إرهابيا في كل أنحاء قطاع غزة ردا على اطلاق قذائف الهاون على بلداتنا
document.BridIframeBurst=true;
var _bos = _bos||[]; _bos.push({ "p": "Brid_26338945", "obj": {"id":"19338","width":"100%","height":"320"} });التلاحم الذي يبديه المواطنون الإسرائيليون منذ بدء الحملة يثير الإعجاب وهذا يساعدنا على إدارة المعركة برباطة الجأش والمسؤولية والتلاحم الذي تبلور خلال هذه العملية يعتبر ذخرا قوميا وهاما
وصل بيان صحفي صادر عن أوفير جندلمان المتحدث باسم رئيس الوزراء نتنياهو للإعلام العربي، جاء فيه: "إلتقى رئيس الوزراء نتنياهو مساء الخميس برؤساء المجالس المحلية المتاخمة لقطاع غزة. وقال في مستهل اللقاء: "لقد أطلق جيش الدفاع عملية الجرف الصامد بعد أن عادت حماس إلى اطلاق الصواريخ بشكل متقطر على البلدات الجنوبية. إن سياستنا واضحة ومتسقة: نحن نرد بقوة حتى على اطلاق الصواريخ بشكل متقطر. وبدأنا هذه الحملة العسكرية من أجل تعزيز أمن المواطنين عامة وأمنكم خاصة. ورد جيش الدفاع بقوة خلال نهاية الأسبوع الماضي وضرب أكثر من 160 هدفا إرهابيا في كل أنحاء قطاع غزة ردا على اطلاق قذائف الهاون على بلداتنا. كما استكمل جيش الدفاع تدمير نظام الأنفاق الذي كان من المخطط له شن هجمات على البلدات الجنوبية".
وتابع البيان: "ومنذ اليوم الأول للعملية كلفتُ مدير مكتبي السيد هارئيل لوكير للتأكد من أنه تتم تلبية احتياجاتكم خلال سير العملية بدلا من الانتظار إلى نهايتها. ومجرد هذا الأسبوع اتخذت الحكومة قرارا بإنشاء قرية طلابية جديدة في مدينة سديروت بتكلفة 50 مليون شيكل, إضافة لقرار الحكومة بصرف 417 مليون شيكل من أجل تعزيز المتانة المدنية في البلدات المتاخمة لقطاع غزة وسديرات لعامي 2015 و-2016، كما تمت قبل أسبوعين المصادقة على قرار حول توفير المساعدات المالية للمواطنين والأعمال والسلطات في أعقاب عملية الجرف الصامد. إن التلاحم الذي يبديه المواطنون الإسرائيليون منذ بدء الحملة يثير الإعجاب وهذا يساعدنا على إدارة المعركة برباطة الجأش والمسؤولية. والتلاحم الذي تبلور خلال هذه العملية يعتبر ذخرا قوميا وهاما وهو سيبقى معنا دائما بوحدة الهدف والعمل. لن ننهي عملية الجرف الصامد قبل تحقيق أهدافها: استعادة الهدوء والأمان للمواطنين الإسرائيليين لفترة مطولة مع إلحاق ضرر ملموس للبنية التحتية للإرهاب".
وإختتم البيان: "وقال رئيس المجلس الإقليمي شاعار هنيغيف ألون شوستير: "أشعر أيضا بأنه حدث تغيير خلال هذا الصيف ونحن نقف في صف واحد وواضح للجميع – المواطنين والحكومة ونحن بأننا لن نعود إلى الواقع الذي ساد هنا خلال 13 عاما. ولذا – إذا لم توافق (التنظيمات الإرهابية في غزة) على هذا التغيير, يمكن أنه تندلع هنا حرب كبيرة وبعدها ستتحسن الأوضاع". وقال رئيس المجلس الإقليمي تامير عيدان: "جئنا إلى هنا لنعبر عن دعمنا للحكومة وللجيش وروح الشعب أجمع معكم ومع الجيش. يجب العمل بما هو مطلوب وأنتم (قاصدا رئيس الوزراء) تعلمون كيف يجب القيام بذلك. إننا نملك القوة والصمود ونستطيع أن نتحمل المزيد ونعلم أن في نهاية المطاف سيتم تحقيق الهدوء طويل الأمد".
عنوان: اختبار طريقة اختبار الشارع P.O. 60009 دولور / ألاسكا
الخامس +1 234 56 78
فاكس: +1 876 54 32
البريد الإلكتروني: amp@mobius.studio