* القاضية:" بخلاف الشريعة الاسلامية واليهودية، الزنى في الديانة المسيحية لا يسبب وصمة عار على القاصر، ذلك لان مراسيم "العماد" تطهر الاطفال من آثام ابائهم"* القاضية: من الطبيعي ان تؤثر نتائج فحص الجينات على مستقبل ومصير الطفل وهويته وسيرة حياته وعلى مكان سكناه وايضا سيؤثر على تطوره ونموه * "الطفل سيعيش حياته معتمدا على ان والده الحقيقي هو المسجل في مكتب الداخلية "
* الوالد البيولوجي قدم دعواه ضد الام وضد المستشار القضائي للحكومة معللا طلبه بانه اقام علاقة جنسية مع الام وهو الاب الحقيقي للطفل الذي ولد في اعقاب العلاقة الجنسية
* زوج الام لم يعارض، بالعلاقة العاطفية والجنسية التي كانت بين زوجته والمدعي، كما وعرفت زوجة المدعي بالعلاقة الجنسية التي ربطت زوجها بوالدة الطفل
ناقشت محكمة الشؤون العائلية في حيفا، قضية انسانية فيها تقرر مصير ومستقبل طفل بريء، لا يتعدى عمره العامين والنصف، ليعيش حياته في بيت والده الذي سجل اسمه في مكتب الداخلية وليس في بيت والده البيولوجي، ففي هذه القضية قررت القاضية اسبرنتسا الون منع اجراء فحص للجينات لطفلة مسيحية، بناء على طلب من والدها البيولوجي، لمعرفة"الاب الحقيقي"، هل هو الاب "الشرعي" ام الاب "البيولوجي"، بالنسبة للمدعي والذي يدعي انه هو الاب البيولوجي، فقد كان بمثابة "العراب" للطفل، وكانت له علاقة جنسية مع الام وقد علم بالامر كل من زوج الام وزوجة المدعي نفسه، واقرت القاضية انه وعلى الرغم من موافقة جميع الاطراف، الاب البيولوجي وزوجته، الام وزوجها، على اجراء فحص الجينات، ولكن حفاظا على الطفل ومصلحته فقد قررت القاضية رفض طلب الفحص، وقررت ان يعيش الطفل على ان والده الحقيقي هو الذي سجل اسمه في مكتب الداخلية.الوالد البيولوجي قدم دعواه ضد الام وضد المستشار القضائي للحكومة معللا طلبه بانه اقام علاقة جنسية مع الام وهو الاب الحقيقي للطفل الذي ولد في اعقاب العلاقة الجنسية، واضاف المدعي انه تربطه بالطفل علاقة ابوية حميمة يومية وهو يهتم باحتياجاته اليومية منذ ولادته، وقدم المدعي طلبا تمت الموافقة عليه من قبل زوجته، والام وزوجها وذلك لفحص الجينات لمعرفة "الاب الحقيقي"، على ان يبقى هذا الامر طي الكتمان بين جميع الاطراف.
عنوان: اختبار طريقة اختبار الشارع P.O. 60009 دولور / ألاسكا
الخامس +1 234 56 78
فاكس: +1 876 54 32
البريد الإلكتروني: amp@mobius.studio