الاعتذار هو قوة وليس ضعفًا وطريق للسعادة وليس لفقدان الكرامة
قد ينسى الأزواج أحيانًا أو يتناسون السبب الجذري لأيّة مشكلة قد تحصل بينهما، فتتفاقم الألفاظ المسيئة، الكلام الجارح وعدم التنازل أحدهما للآخر ما يسبّب فجوة كبيرة بينهما، فيبقى دائمًا السؤال: الكرامة أم السعادة؟
صورة توضيحية
document.BridIframeBurst=true;
var _bos = _bos||[]; _bos.push({ "p": "Brid_26338945", "obj": {"id":"19338","width":"100%","height":"320"} });أما خبراء العلاقات الأسرية فقد أكدوا أن الإعتذار ليست له علاقة بالكرامة، فعلى العكس، قد يكبر الطرف يعين الطرف الآخر لإقدامه على الاعتذار، وربما يشعره بالخجل ويحرك مشاعره. لذا، الاعتذار هو قوة وليس ضعفًا، طريق للسعادة وليس لفقدان الكرامة، فالاعتذار كلمة مجانية وسهلة ولكنها مؤثرة بشكل كبير على مشاعر الآخر وردة فعله وقوة العلاقة.
هذا رأي الخبراء... فماذا تقولون أنتم؟ شاركونا الرأي.
عنوان: اختبار طريقة اختبار الشارع P.O. 60009 دولور / ألاسكا
الخامس +1 234 56 78
فاكس: +1 876 54 32
البريد الإلكتروني: amp@mobius.studio