مدرسة عين ماهل الاعدادية تنتخب رئيس مجلس طلابها

الاعدادية عين ماهل في البيان:

في هذا اليوم شهد الطلاب الاختيار الديمقراطي، فبرزت المدرسة بلافتات وملصقات دعائية، حيث قام الطلاب بالتصويت الديمقراطي الحر للطالب الذي استحوذ بشخصيته وبرنامجه الانتخابي على قلوبهم وافكارهم

وصل إلى موقع العرب وصحيفة كل العرب بيان صادر عن الاعدادية عين ماهل جاء فيه ما يلي: "شهدت المدرسة الاعدادية عين ماهل يوم أمس الاثنين الموافق 30/10/2017 انتخابات لمجلس الطلاب، حيث أقبل طلاب المدرسة بروح من الحماس والمبادرة لاختيار رئيس مجلس الطلاب، نائبه وسكرتير مجلس الطلاب في المدرسة. وكل هذا تحت إشراف وتنسيق طاقم التربية الاجتماعية وطاقم المدرسة. بعد ان تكلل الاسبوع الفائت بالعديد من الفعاليات التحضيرية قبيل الانتخابات منها الكلمات القصيرة من قبل المرشحين امام طلاب الصفوف المدرسة".

document.BridIframeBurst=true;

var _bos = _bos||[]; _bos.push({ "p": "Brid_26338945", "obj": {"id":"19338","width":"100%","height":"320"} });

خلال الانتخابات

وأضاف البيان: "في هذا اليوم شهد الطلاب الاختيار الديمقراطي، فبرزت المدرسة بلافتات وملصقات دعائية، حيث قام الطلاب بالتصويت الديمقراطي الحر للطالب الذي استحوذ بشخصيته وبرنامجه الانتخابي على قلوبهم وافكارهم وتطلعاتهم المستقبلية بهدف خدمة الطلاب والمدرسة على حد سواء. ليتكلل العمل الجماعي اليوم بنتائج مرضية ومفرحة للجميع بفوز الطالب خالد رياض ابوليل من الصف التاسع (9) بمنصب رئيس مجلس الطلاب، وورد عامر حبيب الله من الصف الثامن (4) بمنصب نائب رئيس مجلس الطلاب والطالبة روعه رؤوف ابو ليل من الصف سابع بمنصب سكرتير مجلس الطلاب".

واختتم البيان: "وتحلت الانتخابات التي كانت اشبه بالانتخابات الرسمية بالروح الرياضية والتعاون، حيث اثنى مدير المدرسة الاستاذ خالد ابو ليل على جهود الطلاب والهيئة التدريسية ومجلس الطلاب في عملهم على إنجاح هذا اليوم متمنيا لهم المزيد من العمل الدؤوب والمثابرة، مشددا على أهمية التعاون بين كل مرافق المدرسة من إدارة وهيئة تدريسية وطلاب عندما يضع الجميع هدفا نصب أعينهم يخدم المدرسة وطلابها، وأهمية الروح الرياضية ما بين الطلاب حيث أن الانتخابات اتت من اجل أن يمارس كل طالب حقه في اختيار من هو أفضل وهذه أسس الديمقراطية التي يجب على كل مؤسسة تعليمية أو غير تعليمية أن تتبناها وتسير بحسبها من أجل تحقيق أهدافها" إلى هنا نصّ البيان.