خطوات لنجاعة الرضاعة الطبيعية

يجب على الام البدء بارضاع الطفل منذ الساعات الاولى بعد الولادة. بحيث تعزز الرضاعة العلاقة بين الأم والطفل، كذلك تمنح الطفل المواد الغذائية التي يحتاجها لتقويته وحمايته.

صورة توضيحيّة

document.BridIframeBurst=true;

var _bos = _bos||[]; _bos.push({ "p": "Brid_26338945", "obj": {"id":"19338","width":"100%","height":"320"} });

أولا: اثناء الرضاعة على الام ان تحمل طفلها وتضعه على بطنها، وان يكون فمه ملتصق بانسجة الثدي، ويمسك بالحلمة.

ثانيًا: حركات فكه تضغط على قنوات الحليب وتتسبب بتدفق وخروج الحليب من الحلمة دون التسبب بتشقق الحلمة والشعور بالالم.

ثالثًا: قد تشعر الام في بداية عملية الرضاعة، بحساسية خفيفة في الحلمات، وقد تشعر بالالم، وذلك نتيجة لمسك الطفل بالحلمة بصورة خاطئة، بحيث يضغط على صدرها وعلى حلمتها.

رابعًا: ينبغي على الام ان تتحدث الى طفلها اثناء الرضاعة ومداعبته ايضا.

خامسًا: يرضع الطفل قليلا في الايام الاولى، ولكن مع مرور الوقت فانه يرضع وفقا لاحتياجاته. ينبغي عدم اجباره على الرضاعة، وعدم ارضاعه حليب الام من القنينة، لان ذلك قد يتسبب بعدم رغبته في الرضاعة.

سادسًا: يتم وقف الرضاعة بعد فترة تتراوح بين ستة اشهر وحتى سنتين من الولادة، ويتم ذلك عندما يتوقف الطفل عن الشعور بالحاجة للرضاعة.