عندما يحاول شخص في العلاقة أن يغيّر الطرف الآخر فهذه مشكلة!!
الحبّ شعور رائع والدخول بعلاقة مع شخص والارتباط به امر يضيف الكثير الى حياتنا، لكن في كثير من الأحيان يكون للتسرّع في اتخاذ القرارات بهذا المجال نتائج زخيمة، وأبرزها الانفصال. وهنالك الكثير من الاشارات التي قد تدلّك على أنك ارتبط بالشخص غير المنالسب وعليك الانتباه لها وعدم تجاهلها! تابعوا معنا...
صورة توضيحية
document.BridIframeBurst=true;
var _bos = _bos||[]; _bos.push({ "p": "Brid_26338945", "obj": {"id":"19338","width":"100%","height":"320"} });- إذا لاحظت أنّك لست ضمن أولوياته وأنه ما زال يفضّل أصدقاءه وعمله عليك، فلا تتعبي نفسك مع هذا الشخص لأنه لا يناسبك أبداً!
- منذ بداية العلاقة يمكنك أن تلاحظي ما إذا كان يشاركك مشاكلك أو يفصلها عن مشاكله. إن لم يكن مهتمّاً بما تمرّّين به ولا يؤمّن لك السند فلا تستمرّي بالعلاقة معه!
- عندما يحاول شخص في العلاقة أن يغيّر الطرف الآخر فهذه مشكلة!! إذا كان يحاول تغييرك سواءً من حيث إطلالتك وطريقة تصرّفاتك فتأكّدي أنه لا يناسبك!
- المشاركة والتواصل من أساسيات العلاقة العاطفية. فإذا لم يكن يشاركك أخباره ولا يأخذ برأيك فهذا الشخص ليس لك. من المهم أن يستمع إلى آرائك، قد لا يعمل بها ولكن من الضروري جدّاً أن يظهر لك أن رأيك مهمّ بالنسبة إليه!
- من الطبيعي أن يكون لكل شخص حياته وهواياته ولكن إذا كان نمط حياتكما مختلفاً للغاية فمن الصعب أن تبقيا معاً. فإذا كنت نشيطة وتحبّين الهرولة كل يوم وهو بدوره لا يحب الحركة أبداً، لن تنسجما. وإذا كان يفضّل الخروج دائماً إلى أماكن صاخبة وأنت تفضّلين الأماكن الهادئة لن تتمكّنا من التفاهم. احرصي على أن تكون اهتماماتكما متشابهة ولو قليلاً وإلا لن تتمكّنا من الإستمرار معاً!
- هل يسيطر حبيبك على معظم وقتك وينزعج إذا انشغلت بمشاريعك الخاصة؟ هذه مشكلة! فإذا كان شريكك لا يملأ وقته ببعض الهوايات عندما يكون وحده ويريد أن يخترق مساحتك الخاصة ويحدّ من حريتك فهذا يشير إلى أنّك مع الشخص غير المناسب. قد تشعرين بالسعادة في بداية الأمر إذ ستجدينه متمسّك بك ويرغب أن يكون معك دائماً. ولكن بعد فترة قصيرة ستلاحظين أنه يستحوذ على كل وقتك وستتوقّفين عن ممارسة هواياتك واهتماماتك وهذا ليس بالأمر الجيد.
- الذكاء العاطفي هو القدرة على إطلاق العواطف الذاتية وحسن إدارتها والسيطرة عليها وهو يمثّل أيضاً القدرة على فهم شعور الآخرين. فإذا لم تكوني أنت وشريكك تتشاركان المستوى نفسه من الذكاء العاطفي لن تتمكّنا من الإستمرار معاً! من المفضّل أن تتعاملا مع مختلف المشاعر والظروف بطريقة متشابهة بعض الشيء. فإذا كان يختلف عنك بهذا الشأن لن يتفهّم مشاعرك ولن يبادلك الطريقة نفسها بالتعامل مع مختلف أنواع العواطف.
عنوان: اختبار طريقة اختبار الشارع P.O. 60009 دولور / ألاسكا
الخامس +1 234 56 78
فاكس: +1 876 54 32
البريد الإلكتروني: amp@mobius.studio