طلاب المدرسة الثانويّة الشاملة دبورية يشاركون في يوم رياضيّ ترفيهيّ حافل

تخلل اليوم العديد من الفعاليات والألعاب، حيث مرّ كلّ صف بمحطات متنوعة، بين تحديات ومسابقات ممتعة، وألعاب منفوخة ومنافسات صفيّة، بالاضافة الى محطة للموسيقى

وصل إلى موقع "كل العرب" بيان صادر عن المدرسة الثانويّة الشاملة في دبورية، جاء فيه:"أعد معلمو التربية البدنية في المدرسة الاستاذ عبد الله ابراهيم، والأستاذ زاهي ابراهيم، والمعلمة حنين أبو أحمد، وبالتعاون مع مركز التربية الاجتماعيّة الاستاذ محمد سخنيني، يوما رياضيّا ترفيهيّا اليوم الخميس الموافق ٣١/١٠/٢٠١٩ في الملعب البلدي، تحت عنوان "نرتقي نحو فكر أخلاقيّ ورياضيّ".

حيث شارك فيه طلاب المدرسة بمرافقة مربيهم، بالاضافة الى ضيوف اليوم أعضاء نادي المحبة، وذوي الاحتياجات الخاصة في المركز الجماهيري في دبورية، وأطفال روضة الأمل.

document.BridIframeBurst=true;

var _bos = _bos||[]; _bos.push({ "p": "Brid_26338945", "obj": {"id":"19338","width":"100%","height":"320"} });

صور من اليوم الرياضي

وتابع البيان:"تخلل اليوم العديد من الفعاليات والألعاب، حيث مرّ كلّ صف بمحطات متنوعة، بين تحديات ومسابقات ممتعة، وألعاب منفوخة ومنافسات صفيّة، بالاضافة الى محطة للموسيقى.

تفاعل الطلاب والضيوف من أصحاب الاحتياجات الخاصة بحماس ومتعة مع الفعاليات والألعاب والاندماج. وسادت أجواء مفعمة بالحماس والحيوية والنشاط والروح الرياضيّة والتنافس. كما وتناول طلاب المدرسة والضيوف وجبة الإفطار، ومن بعدها تابعوا القسم الثاني من اليوم.

وقبل نهاية اليوم، جرت مباراة كرة قدم بين ممثلين عن المعلمين والطلاب، وكانت النتيجة فوز ممثلي المعلمين".

وزاد البيان:"وفي الختام أعلن عن الصفوف التي فازت بالنقاط والسلوك. الصف المثالي الذي حصل على المرتبة الاولى في النظام والسلوك، هو الصف الحادي عشر "أ" بقيادة المربي عبد السلام مصالحة.

اما ترتيب الصفوف التي حصلت على أعلى درجات من النقاط:

المرتبة الأول: ١٢ "ب" بقيادة المربية رانيا قنوات.

المرتبة الثانية: ١١ "و" بقيادة المربية ربى سليمان.

المرتبة الثالثة: ١٠ "ب" بقيادة المربي عاطف سخنيني.

أخيرًا نشكر كل من ساهم في إنجاح هذا اليوم ، من طلاب ومعلمين وحكام، ونخص بالشكر مدير المدرسة الأستاذ فريد يوسف والمتبرعين:

غانم أبو سبيه.

كميل ابو سبيه

عز الدين ابراهيم.

الأخوان احمد ومحمد خير الدين يوسف"، إلى هنا البيان.